الجامعة مرتبطة في ذهني دائماً بالمباني والمدرجات والفصول والأعداد الكبيرة من الطلاب ، هناك مساحات صغيرة يجلس فيها الطلاب في الأوقات البينية ، هذا المفهوم تغير عندما رأيت جامعة روبرت جوردون ، إنها الجامعة التي ندرس فيها الدورة التدريبية في أبردين ، هي الجامعة الصغيرة هنا فالجامعة الأكبر هي جامعة أبردين وهذه الجامعة مهنية أكثر (إخلاء طرف : سمعت هذا عرضاً من إحدى الزميلات ولست متأكداً من صحته) ، بخلاف المتدربين رأيت عدداً قليلاً جداً من البشر ، هناك مبان على الطراز القديم (ذات أسقف مائلة) وأخرى حديثة نسبياً ، هناك مساحات خضراء مهولة وكأن المكان ملعب كرة وليس جامعة ، هناك نهر صغير يجري بجوار أراضي الجامعة ما يذكرك بالأفلام الملحمية من عينة القلب الشجاع أو ملك الخواتم (ربما يكون القلب الشجاع قد صور في مكان قريب فعلاً) ، أراهن أن الجميع كان سيحب البقاء في الجامعة ولا يهربوا منها ليعودوا إلى بيوتهم كما كنا نفعل ، سأترككم الآن مع بعض الصور التي تقوم مقام أي وصف. (الثلاثاء 10 مايو)
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفانت قدرت تسيب الروعة دي ازاي :) !!
ردحذفعمنا والله بس برضه الجامعة عندنا أحسن من دي بكتيييييييير...في المستقبل
ردحذفهي آخر صورة ده تبع الجامعة برده ولا إيه يا بشمو ؟؟:P:P:P
ردحذفأنا لو منك كنت استخبى هناك ومرجعش :D
جامعة بنى سويف كدا تقريبا .. فيها حوض زرع فى النص كداوواسع كمان ... :D
ردحذفان شاء الله نعمل هنا جامعات احسن منها .. واما يجى طالب بريطانى ياخد تدريب هنا .. يرجع يكتب عنها لصحابو... ويقولو انت جيت ليييه ؟؟؟
الا انت سبت دا ازاى يا محمد ؟؟ :D